رواية عشق الملاذ بقلم حور حمدان
في مكان تاني
احمد بيه احنا عرفنا ان مصطفى المنشاوى تقريبا كدا والاكيد بيحب بت وعملت حاد'ثه انهارده واتنقلت ع المستشفى اي رائيك نرحب بيها بس ع طريقتنا
احمد.... اممم معاك حق انا كدا كدا فاضي وعاوز ارحب بيها جدا بس انت متاكد انه بيحبها الاول
.... يااحمد بيه كان ملهوف عليها بشكل لا يصدق وقلب المستشفى هناك احنا كنا واقفين زي محضرتك طلبت نراقب الشركه وكدا بس لما شوفنا لهفته عليها طلعنا وراه ع المستشفى
احمدد... تمام نفز بليل
تاني يوم نزل مصطفى ومعاه مازن واتجهو ع المستشفى
الدكتور بخوف ورعب... دخلت يامصطفي بيه اطمن عليها الصبح مش لقيناها
مصطفى بعصبيه وزعيق وصوته سمع المستشفى كلها.......
#يُتبع
#البارت_الرابع
#عشق_المُلاذ
#حور_حمدان
مصطفى بعصبيه وزعيق وصوته سمع المستشفى كلها... يعنيي ايييي اختفت امال البهايم اللي شغالين هنا دول بيعملووو اييي اييي لزمتهممم ووبص نحيه الدكتور وقال وعيونه بطلع شرار الكلامم دا من امتا وليي مش رنيت عليااااا من وقتهاا
الدكتور بإرتعاش من نبره صوت مصطفى... من الصبح انا دخلت عشان اتابع حالتها ملقيتهاش بس لقيت جمبها ورقه
اداله الدكتور الورقه وقال... اتفضل
شد منه مصطفى الورقه وفتحها وقراء اللي فيها وصر'خ ف مازن وقاله اولاد الك'لب بيساهموني بيهم
مازن بحيره.... مين دول يامصطفي اللي بيساهموك بيهم وب مين اصلا هيا مش حور بس ولا في اي بظبط فهمي مكتوب اي ف الورقه دى او اقولك هاتها كدا
شد مازن الورقه من ايد مصطفى وبداء يقراء اللي فيها واتسعت عينه من الصدم#مه وكان مكتوب ف الورقه (هيا قرصت ودن ف حبيبتك واختك بس ياابن المنشاوى عشان تبعد تاني بمزاجك) مازن وقرب يفقد اعصابه من العصبيه والخوف ع حبيبته بص لمصطفي ووجه كلامه ليه وقال يعني اي يعني ف اختك وحبيبتك اختك مين ريتاااچ فيننن يامصطفي
طلع مصطفى فونه بسرعه دون رد ع مازن واتصل ع امه
ماجي ام مصطفى بعياط... الو يامصطفي الحقني يابني اختك مرجعتش من امبارح