سكريبت شهد الحياة
يزيح شعرها التلفون رن تاني نفخ بضيق و رد شهاب: ايوه الخادم: ابن عم حضرتك هنا : طيب خليه عندك دقيقه وجاي… شهاب لابس لبس بيتي ونزل… وكان سامي شهاب قعد ببرود: نعم سامي: فين اختي شهاب قام وقرب منه وهمسله بتحدي : اختك طول اليل كانت نايمه في حضني.. سامى ابتسم: مبروك عليك شهاب: ياااه... دا انت معندكش دم خالص سامى: ليه هو انا سيبها نايمه معاك في الحرام دى مراتك شهاب: اممم صح برضو.... عايز ايه سامى: جيت اقولك مبروك عليك اختى شهاب: الله يبارك فيك.... بعد اذنك عريس بقا وكدا سامى سابه ومشي وشهاب مشي من البيت تانى يوم الصبح شهاب: بتعملى اي شهد واقفه في المطبخ لفت وهى بتشهق على صوت شهاب الى واقف على الباب وباين عليه انه سكران ردت بتوتر: بعمل فطار شهاب بهدوء: خلصي وتعالى وراي بعد
شويه كان شهاب طالع من الحمام وشهد لسه داخله شهد وهى منزله وشها : اجهزلك هدومك شهاب هز راسه وشهد واقفه قدام الدولاب بتختار الهدوم شهاب قرب وحضنها من ضهرها شهد اتخضت شهاب: هشششش اي خايفه دا انا جوزك والصراحه عند في اخوكى عايز اخد حقوقي شهد اتفضت وزقته بنهيار : حرام عليكم عايزين منى اي اما تعبت ممشينى زب العبه في اديكم.... طلقنى... طلقنى وانا همشي وسبلكم كل حاجه شهاب بصله بندم بس مبينش : روحى نامى شهد: مش عايزه انام بقولك طلقنى شهاب بحده: شهد شهد بصتله بغل ونزلت على تحت شهاب قعد على الكراسي بتعب شويه ودخل امير صحبه امير: اي يا باشا الى انا شفته دا مش دى شهد بنت عمك شهاب: ايوه هى امير: بتعمل اي هنا شهاب: انا اتجوزتها امير: نعم شهاب: زي ما سمعت يا امير اتجوزت بنت محيى و اخت سامى اكتر اتنين بيكرهونى امير: اااه انت عملت كدا علشان تغيظهم شهاب: لا عملت