رواية منتقبة اوقعتني في حبها بقلم هدير بدر
فاجاه
أنا هاتبرع
كلهم بصوله
ياسين راحله وفضل يضرب فيه: انت
حاشوه عنه
الدكتور: اتفضل معانا بسرعه
ودخل وفعلا كانت نفس الفصيله
ودخلوا جوا
معتز طلع وجنبه صاحبه
ياسين فضل واقف علي اعصابه
عدا اربع ساعات
الدكتور طلع : عملنا اللي علينا بس قدر ربنا اقوي البقاء لله
كلهم بصوا بصدم#مه
ياسين مسكه من لياقه قميصه : انت اتجننت انت بتقول اي مين دي اللي ماتت ها فهمني خش حالا صحهالي
معتز وحمزه جريوا عليه يشدوه
ياسين انهار : انتو بتمسكوني ليه انت سامع بيقول اي انت اتجننتو هي ماينفعشي تموت دي الحاجه الوحيده اللي كانت حلوة في حياتي انا خسرتها ابعدوا عني
ياسين فضل باصصلها وبعدين رفع الملايه من علي وشها
كانت اكنها نايمه في هدوء تام
ياسين حضنها وفضل يعيط بأعلى صوته : ارجوكي ماتبعديش عني صدقيني حبيتك ارجوكي
طاب ارجعيلي والله مش هائذيكي وهاعيشك عيشه حلوة والله هاعوضك انا عذبتك كتير هاعوضك والله
أنا بحبك
عارف انها متأخر بس ما باليد حيله ارجوكي اصحي وفضل يشدد من حضنها
دخلوا عليه يشدوه
ياسين : ابعدوا عني ماحدش يقرب مني وطلع المسدس
كلهم طلعوا برا
ياسين : اصحي بقا دا كفايه ضحكه منك انا ماعرفشي امتي حبيتك بس انتي شقلبتي كياني حبيت حبك لربنا حبيتك حبيت طيبتك وحنيتك حبيت وقوفوك جنبي انا زبا*له ارجوكي اصحي ما تسبنيش
معتز كان واقف : لا لا مستحيل مستحيل تموت بعد مالاقيتها وانا السبب لااااااا ( صـ،ـرخ بأعلى صوته) خديييييييييييجه
صاحبه : قوم ياصاحبي
معتز : سابتني ومشيت انا فضلت احلم بيها ليه كدا ليييييييييه
جوم يشيلوا خديجه ياسين كان تايه بيتحرك وهو مش حاسس اي بيجري حواليه
ريم قاعده ضامه رجليها من الصدم#مه
مراد مش عارف يقف جنب صاحبه والا حبيبته
ريم جريت عليها : انتي بتهزري صح انتي ماموتيش فوقي بقاااا انتي وعدتيني مش هاتمشي
مش وعدنا بعض نفضل رفاق للأبد ومش هاتسبيني ابدا ليه خلفتي بوعدك ليييييه سبتيني لييييه ماليش غيرك بعد امي انتي اختي الوحيده
من غيرك ببقا تايهه انتي مش بتقوليلي اني بنتك مش صاحبتك مين هايسمع تفاهاتي ويحللى مشاكلى مين هايقولى قصص الصحابه ارجوكي فوقي انا صفر من غيرك وانهارت وفاجاه اغمي عليها
فيروز وفاطمه حاضنين خديجه وعمالين يعيطوا
الدكتور : ماينفعشي كدا ياجماعه ياريت تخلصوا أوراق الدفنه وهي مضروبه برصاص لو تعرفوا مين المجرم ياريت تبلغوا الظابط وسابهم ومشي
وياسين في حاله انهـ،يار
رجع البيت دخل اوضته في سكون تام
فضل يبص في الاوضه وافتكر كل الايام الي بينهم
ياسين حضن المخده اللي كانت بتنام عليها وخد هدومها فضل يشم ريحتها ونام هروب من الواقع
فيروز حاولت تتماسك وراحتله
فيروز : قوم يابني هي في مكان احسن من هنا
ياسين حضنها : اااااااه مش قادر
مش مصدق انها بعدت عني
أنا حبيتها صدقيني والله حبيتها واديها ضاعت من ايدي ليييييه يا أمي ربنا عاقبني فيها وفضل يعيط
فيروز بعياط: خلاص يابني ماتوجعشي قلبي هي طالبه الدعاء دلوقتي صلي وادعيلها مافيش حاجه هاترجعها
ياسين : حاضر هاصلي وادعيلها
قام صلي وفضل يدعيلها
مسك المذكره بتاعته وبدأ يكتب