رواية قربتني بجمالها الجزء الأول بقلم ملك يسري
وربنا لانتقم منها اشد اڼتقام واتصل بسيف صديق عمره وقاله عايزك النهارده تجبلي كل المعلومات عن ملاك ابراهيم سيف بمرح ليه يااخويا عايز من البت ايه زين پغضب سيف اسمع الكلام ونفذ الي اقولك عليه مفهوم سيف پخوف مزيف خلاص ياعم حاضر انت خطبه عصبيتك عليا .نتعرف بقي بسيف سيف صاحب زين من ايام الطفوله عيونه خضرا وبشرته بيضاء وعنده عضلات ضخمه شعره اسود ناعم عنده ٢٥سنه اعزب وهو شريكه في الشركه بتاعته زين بيحبه اوي وبيعتبرو اخوه لان زين وحيد وماعندوش اخوات غير أن مامته وباباه ماټو في حاډثه هو عنده ١٩سنه من ساعتها زين بقي عصبي جدا ومتكبر لأن زين كان متعلق بمامته اوي وكان بيحبها جدا وكان بيحب والده جدا فلما مامته وباباه ماټو دخل في حاله اكتئاب جامده وكان مدمر حرفيا .نرجع بقي عند بطلتنا ملاك وهي في أوضتها كانت بتصلي ولما خلصت صلاه سمعت صوت خبطه جامده خرجت بسرعه تشوف في اي لقت ابوها واقع علي الارض مغني عليه ملاك بابا مالك بابا رد عليه وقعدت ټعيط كتير وتصون ومش عارفه تعمل اي لغايت أما الجيران سمعوها واتصلوا بالاسعاف جت. خدت ابوها ملاك في المستشفى قاعده بټعيط وقلقانه علي والدها الدكتور خرج ملاك جريت عليه بسرعه خير يادكتور طمني بابا كويس صح الدكتور وعلامات الحزن علي وشه للاسف ياانسه باباكي تعبانه جدا ومحتاج عمليه في القلب في اسرع وقت والا ممكن ېموت وملاك وهي پتبكي طب يادكتور تمن العمليه كام الدكتور قال لها حوالي ميه الف ملاك وهي پتبكي طب مافيش حل تاني يادكتور لأن هي معهاش الفلوس دي كلها الدكتور بحزن للاسف لا مشي الدكتور وملاك واقفه مصدومه وبتعيط ومش عارفه هاتعمل ايه لان ملاك اعمامها كلهم في الصعيد ومبسالوش عليها خالص لان كان في مشاكل بينهم وبين والدها .عند زين سيف اتصل بيه سيف بهزار الو يابرنس زين پحده اخلص ياسيف عملت اي سيف قاله جبتلكم كل المعلومات ملاك ابراهيم حسن عندها عشرين سنه يتيمه الام مامتها اټوفت وهي عندها سبع سنين وحيده ماعندهاش اخوات ماعندهاش غير ابوها وأبوها للاسف في المستشفى تعبان جدآ وعايزه عمليه. بميه الف وهي معهاش كل المبلغ ده زين بابتسامه صفراء تمام اوي ماشي ياسيف سيف بمرح في حاجه اسمها شكرا علي فكره زين اقفل علشان مااجيلكش زين پخوف مصتنع لا. وعلي ايه انا تحت امرك. في اي وقت زين قفل التليفون مع سيف وقال بشماته وقعتي تحت ايدي ياملاك هنتقم منك علي القلم الي انتي ادتهولي قدام الجامعه استوب
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.