رواية عشق الملاذ بقلم حور حمدان
اجي لمصطفي فون قام بعد عنهم ورد عليه وقتها اللي رن قاله حاجه وبعدين قاله افتح شوف الفديو اللي هبعتهولك وبعتله فديو
مصطفي شاف الفديو وكان هيتجنن وطلع بسرعه ع اوضه حور
ماجي بخوف... يارب استر وطلعو وراه كلهم
مصطفى دخل اوضه حور مره واحده بدون استئذان او يخبط حتي وقفل الباب وراه عشان اهله مش يدخلو كانت حور ف الوقت دا ف الحمام خرجت وهيا بتنشف شعرها
بصلها مصطفى وتنح ليها وهيا بقت واقفه متسمره مكانها ان في راجل غريب شافها بالمنظر دا بصت لنفسها وجريت دخلت الحمام تاني وهيا بتعيط
مصطفي حط ايده ع قلبه اللي كان هيتخلع من مكانه من وقت ماشافها ورجع بص للفون بعصبيه وفتح الفديو (الفديو كان فيه واحده متصوره مع احمد بهدوم مش كويسه واللي بعت الفديو قال انها حور وان احمد هوا اللي كان باعتها وزققها عليه عشان يوقعه بس اما شاف حور كان فيه اختلاف بينهم كبير عشان كدا عرف ان الفديو مفبرك)
حور من جوا وصوت شهقاتها بداء يعلي.. عاوز اي مني انت ازاى تعمل كدا وتدخل الاوضه بشكل دا
مصطفى اتعصب اكتر وراح فتح الباب وكان فوشه مازن وريتاچ وماجي
ماجي بزعيق وسع كدا عملت اي ف البت
ميل مصطفى ع ماجي وقالها حاجه ف ودنها
بصتلو ماجي بتفاهم وقالتله تمام خد العيال دول وانزلو اقعدو تحت
مصطفى وهوا بيبص ف الساعه لا انا هروح ع المطار عشان الحق مراد لانه راجل انهارده
ماجي بفرحه ولهفهه ع ابنها.. بجد بجد يامصطفي يعني نجح ف المهمه اللي طلعها الف الف حمد وشكر ليك يارب
مازن بص لريتاچ وميل علي ودنها وقال... هتوحشيني ياقطه
بصتله ريتاچ بعصبيه وقالتله غور يارب مترجع
نزل مازن ومصطفي وراحو يجيبو مراد
ف الوقت دا دخلت ماجي وريتاچ ع حور
حور بعياط من الحمام... مين برا
ماجي بحنيه.... انا ماجي ياحوريتي تعالي يلا اخرجي
خرجت حور وجريت ع ماجي واترمت ف حضنها وكانت بتعيط ف وسط عياطها قالت... شا شا شافنيي يماما ماجي شاف وشي ربنا هيزعل مني ياماما ماجي
ماجي وهيا بتطبطب عليها... اهدى ياحبيبه ماما بعدين انتي زعلانه ليه مهوا جوزك
ماجي... بصي ياحور انتي اما كنتي ف المستشفى هوا جاب عقد جواز شرعي او بمعني صح انتي مضيتي ع عقد جوازكم ودا ورق قانوني من محامي يعني دلوقتي انتي مراته
حور وريتاچ بصدم#مه وصوت واحد.... نعم ازاااااااى