رواية حكايتي المغ@تصب بقلم نسرين بلعجيللي
نده عليا أبويا علشان امضي وأوافق قدام المأذون. وفعلا عملت كده من غير ما أبص على العريس. خلص كتب الكتاب والزغاريت اشتغلت، مش علشان فرحانين لي، بقيت متجوزة وعلى ذمة راجل يشيل الشيلة بدلهم، هو دا تفكيرهم
نزلت معاه من غير ما أبص له، وهو كان حاطط نظارة شمس طول الطريق.
وصلنا الشقة وفتح الباب، دخلت وأنا قلبي حايط .لع من مكانه من الخوف،
كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة، أو أهلي ضح .كوا عليه، فقررت أصارحه بالحقيقة.
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اه.رب. اول حاجة شفت البلكونة،،،،،،متابعه علشان انزلكم الجزء التاني والاخير والاجمل بكتير من الجزء الاول هنا قراءه ممتعه
الجزء الثانى والاخير
حكايتي...المغت.صب
اسمي عاصم، عمري 35 سنة، حكايتي ابتدت من سنين فاتوا، يوم ما رجعت من
الشغل ولقيت البيت مقلوب علشان اختي الصغيرة اتأخرت في الدرس. طلعت انا وأمي ندور عليها طول الليل، لحد ما جالنا اتصال من قسم البو .ليس ادونا عنوان، رحنا ليه، لاقينا اختي اخدنا اختي المستشفى وعملنا مح.ضر.
سيف كان شاب في العشرينات، طايش، شرب واخد مخ.در.ات مع اصحابه.
مشينا في أحبال المحاكم، وتدخلت اسرته بنفوذهم وتم جواز اختي بسيف رغم اعتر .اضي، بس أمي كانت شايفه إن الجواز ستره ليها،
وياريت ما اتجوزت.
كنت مستغرب ايه القانون الي يخلي المغتص.ب يتجوز المغت ى.صبه.
اختي ماقدرتش تستحمل تعيش مع مغت.صبها في بيت واحد، انت.حرت بعد اسبوع جواز منه.
من يومها امي بقت تنام وتصحى على ال.ثار، انها لازم ت.نت.قم من اخته، وتد .وق
امه نفس الكاس الي داقته.
سيف واهله عزلوا وراحوا مكان بعيد. بس فضلت ادور عليهم لحد ما لاقيته.
أمي حالها ماكنش يصر لا ع.دو ولا حبيب، جالها ش.لل نصفي من حزنها على اختي.
بعدنا انا وأمي عن اهلنا واصحابنا هر. بنا من كلام الناس الي بي مو.ت،